عناوين
آراء النقاد حول فيلم الفيل الأزرق 2
- يعد عودة للسينما النظيفة حيث أنها عادت بفيلم رائع ومبهر، كما يجب إلا تقارن الفيل م بالقصة ونهايته غير متوقعة وأن من لا يعرف تلك القصة، سيرى فيلم جيد بالسينما المصرية [1].
- كما أن النجم كريم عبد العزيز قد أدى دورا رائعا من حيث أدائه الفني بالفيلم، ولابد أن يحافظ على مستواه كما هو
- وظهر ذلك في عمله واحد من الناس وأولاد ثم الفيل الأزرق ، والنجم خالد الصاوي لا اختلاف عليه وتعتبر الفنانة.
- شيرين رضا مفاجأة الفيلم، وإن كان دور الفنانة نيللي كريم ليس كبير، والمخرج أبهر الجميع.
- لقد أعجبت كثيرا بفكرة هذا الفيلم، حتى أنني خوضت تجربة الفيل الأزرق بداخل قاعة السينما، وإن كانت أحداث الفيلم بطيئة ومملة، وذلك بسبب أسلوب كاتب السيناريو، لأن هناك مجموعة من النقاط المتعارف عليها عندما تكتب السيناريو وهي.
- المشاهد تكون قصيرة، ولكن مشاهد هذا الفيلم كانت طويلة ومملة، كما أن العديد منها كان بلا هدف من المشاهد
- التي جمعت بين نيللي وكريم، 2.عدم استخدام الحوار لمرات كثيرة ولكن الفيلم ظهر فيه الحوار بشكل متكرر مما يترتب عليه الملل أما عن الإخراج فكان رائع للغاية.
- فيلم مشوق وبه رعب، كما أن الفيلم أفضل من الرواية ويعد هذا الفيلم من أفضل الأفلام التي تم بثها في العيد ويناسب هذا الفيلم مختلف الأعمار لمن هم فوق 12 عام، ومشاهده غير خادشة للحياء ولكن على كل حال فإن الفيلم سينال إعجابك.
- ولكن تابع أحداث الفيلم وأنت ذو بال رايق، حتى تقوم بتحليل الألغاز التي يحتوي عليها ودور الفنان كريم عبد العزيز.
- كان رائعا ونيللي كريم تحسن أدائها والنجمة دارين الحداد كانت مشاهدها جيدة، والإخراج والجرافيك والتأليف كانوا جيد للغاية والجميع يستحق الشكر على ما قدمه.
- يتميز الكاتب أحمد مراد بالتشويق في كتابته، وتعد رواية الفيل الأزرق من أفضل رواياته نظرا لغموضها وتشويقها ولقد حققت تلك الرواية أعلى مبيعات في عام 2013 م.
- ولكنني كنت قلق للغاية من تحول الرواية لفيلم، وإن كان قلقلي كان في البداية وهو لا يرجع لمن يؤدي تلك الأدوار والشخصيات لكن كان القلق من الجرافيك والجودة والتصوير، ولكن عند علمي بأن هناك شركات ضخمة ستنتج هذا.
- العمل الفني فهنا شعرت بأنه سيكون جيد، وبسبب الميزانية الضخمة التي وضعت لهذا الفيلم، وكنت منتظر الفيلم أنه تم تأجيله لأكثر من مرة إلى أن أقتحم السينما المصرية.
هل قصة فيلم الفيل الأزرق حقيقية
مازال فيلم الفيل الأزرق يثير الجدل، وذلك الأمر يرجع لأسباب غير فنية، وإنما يرجع للحبوب المخدرة والتي سماها الفيلم بحبوب الفيل الأزرق، مما جعلها تتصدر مؤشرات البحث على جوجل بالدولة المصرية [2] .
وقد تحدث أحد الأعضاء بنقابة الصيادلة عنها، حيث قال الدكتور أحمد طلعت بأنه منذ فترة المنتصف بالقرن الماضي قد رأينا تطويع العلم في الاستحداث للمواد المخدرة واستخلاص المورفين.
كما تحدث عن ذلك في برنامج مساء دي إم سي فقال أن حبوب الفيل الأزرق هي جيل جديد للمخدرات فهي تماثل الأستروكس والشابو والفودو وهي تفتك بصحة الإنسان.
وقال عنها أيضا بأنها مادة كيميائية، تؤثر على الناقلات العصبية و الهرمونات العصبية، وهي ليس له وصف طبي لكنه يتم تداولها من قبل تجار المخدرات، والتأثير الخاص بها تكون بدايتها من 20 ثانية عند تعاطيها ويستمر ل3 ساعات.
وهي ينتج عنها الهلوسة البصرية والسمعية، كما أنها قد تذهب بك إلى الزمن الجديد بعد الموت، مما قد يجعلك تتخيل أنك تعيش مع ناس وتستمع إليهم أيضا.
وهناك دراسات علمية أفادت بأن حبوب الفيل الأزرق، قد تؤثر على من يتعاطاها فنسبة 75 بالمائة، ممن تناولها قد أقلبوا على الانتحار أو انتحروا، وال25 بالمائة منهم قد اكتأبوا، أن تلك الحبوب قد تؤدي لضمور الخلايا بالمخ.
والجدير بالذكر بأن الدكتور يحي الذي يمثل دوره الفنان كريم عبد العزيز وقد تزوج لبنى في الجزء الأول من أحداث الفيلم وهي تجسد دورها الفنانة نيللي كريم، وقد يتم استدعائه بقسم الحالات الخطرة حتى يلتقي بمن يتلاعب بحياة أسرته وحياته مما يجعله يستعين بحبوب الفيل الأزرق حتى يقوم بحل تلك الألغاز ويسيطر على كافة الأمور.
لغز فيلم الفيل الأزرق 2
يعد قصة الفيل الازرق 2 من الأعمال السينمائية المصرية، التي حققت نجاحا كبيرا في الجزء الأول والثاني منها، وتم اقتباسه من رواية الفيل الأزرق للروائي الكبير أحمد مراد، والجزء الأول منه تم إنتاجه في عام 2014م، وللمخرج المتميز مروان حامد [3] .
وقام بدور البطولة فيه كريم عبد العزيز ونيللي كريم ودارين الحداد وخالد الصاوي، أما الجزء الثاني من هذا الفيلم تم الإنتاج له في عام 2019 م، ونفس المخرج أيضا ولعب دور البطولة فيه هند صبري وكريم عبد العزيز وإياد نصار وأحمد خالد صالح ونيللي كريم، وتارا عماد وقد حقق هذا العمل الفني في موسم 2019 أعلى إيراد.
حيث وصلت إيراداته إلى نحو مائة واثنان مليون جنيه مصري، وهو أعلى إيراد في التاريخ السينمائي المصري وتم التعاون في الجزء الثاني للمرة الرابعة بين الكاتب أحمد مراد ومروان حامد، وذلك عدد من الأفلام وهي تراب الماس، الفيل الأزرق، الأصليين.
ما تدور حوله احداث فيلم الفيل الازرق 2
حيث أن الفيلم تدور قصته، بالجزء الأول عن حياة واحد من الأطباء النفسيين الذي تمر به عدد من المشكلات أثناء حياته الشخصية والمهنية، وقد غاب عن العمل لمدة 5 سنوات ثم عاد له بالعمل بمستشفى العباسية حتى يدرس عدد من الحالات التي توجد بتلك المستشفى.
ويقوم بكتابة التقرير عن كالة ولكن خلال تجوله بالمشفى، وجود أحد الأصدقاء القدام له وهو موجود بقسم ثمانية غرب الذي يوجد فيه من يرتكب جرائم القتل، وسوف تنقلب حياته عندما يحاول اكتشاف حقيقة هذا الصديق له، فسيجد داخل جسد صديقه شيطان يتحكم في تصرفاته وأفعاله.
وسوف يحاول جاهدا بحل هذا اللغز، الخاص بهذا الصديق الذي قتل زوجته ويدرس الحالة النفسية له ولكنه يلاحظ عليه الانفصام بشخصية ذلك الصديق فهو يتعامل مع شخصيتين تختلف كل واحدة منهم عن الأخرى.
مما يجعله يبحث عن الوشم الموجود بجسد شريف صديقه وهو يراه أنه سحر ويربط بينهما، قبل أن يتم العرض عليه النوع الجديد من مخدر الفيل الأسود الذي ينقل متعاطيه لعالم أخر مما يجعله يبحث تلك الأحداث حتى يصل لحل في لغز قتل ذلك المريض لزوجته.
وفي الجزء الثاني فستوجد حالة جديدة و شخصيات أخرى لم تكون موجودة بالجزء الأول، وسيدرس الدكتور تلك الحالة الموجودة في نفس القسم، وسوف يربط هذا الجزء بين حياة الدكتور الشخصية وحالة المريض مما يزيد من متعة هذا العمل.
وساعد على تميز هذا العمل عظمة الإنتاج والمؤثرات الصوتية مما رفع من القيمة العامة لهذا العمل الفني وجعله يحطم أرقام قياسية بالنسبة لحجم إيراداته التي حصدها في السينما المصرية.
